فيسرُّ مدوّنة لا صوفية في الإسلام أن تقدّم لكم هذه المادة اللاعلمية للعلافّة علي جمعة في تأصيل وتفصيل وتعليم النّفاق والتملّق للسلطان على حساب العقيدة والدّين.
فإنّه من المعلوم أنّ الجزم لمعيّن بالجنّة أو بالنّار من الأمور الغيبية التي لا يجوز لكائن من كان أن يتكلّم فيها إلا بنصّ واضح من الشارع .
ولكن هذا الأمر أو هذه العقيدة الثابتة الأركان يدخلها التخصيص والتقييد والاستثناء إذا كان المتكلّم عنه ابن رئيس الجمهورية أو حفيده ؟؟؟