الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
فمن المعروف عند العامّة والخاصّة عندنا في الجزائر أنّ شمس الدّين بوروبي الجزائري نصّاب وكذّاب ومحتال وسرّاق ولكم أن تسألوه عن سبب تجميد نشاط جمعيته التي زعم أنّه يزوّج بها العوانس في الجزائر ... ما علينا ...
لقد عرفتُ شمس الدّين هذا منذ حوالي ثماني سنوات أو أكثر وقد اشتهر أمره في الجرائد الصفراء كمفتي الجرائد والذي لاحظه أكثر النّاس على الأسئلة التي تُلقى على هذا المهبول أنّها تدور حول من يسمّيهم كغيره من أهل الزيغ والارتياب بالحشوية
والوهّابية والمقصود بهذين الاسمين أهل الحديث والأثر من أئمّة السلف والخلف ...
وقد تعجّب النّاس من جرئة هذا المهبول في تكفير وتضليل وتبديع الأئمّة الجبال من أمثال إمام الأئمّة ابن خزيمة والإمام عبد الله بن الإمام أحمد بن حنبل والإمام ابو بكر بن الإمام أبي داود السجستاني والإمام الصابوني والإمام ابن تيمية وتلميذه الإمام ابن القيّم وغيرهم كثير ...
وقد حملني ذات يوم حماسي وحبّي للخير للمسلمين وواجب النّصيحة لهم أن أتحدّث إليه وأحاوره حول ما يتقيّؤه في تلكم المراحيض عفواً الجرانين ...
فلمّا كلّمني وكلّمته ازددتُ يقينا في أنّ الرجل جاهل الجهل المركّب وأنّه دسيسة خرافية هو الآخر للقضاء على ما يسمّى بالتيار السلفي في الجزائر.
وقد قمتُ بعد ذلك مباشرة بكتابة العديد من المقالات في الردّ عليه وتعريته وفضحه وشاركني في ذلك الكثير من الإخوة السلفيين في أنحاء الجزائر فجزاهم الله خيرا.
واليوم وقد صار هذا المهبول مفتياً رسمياً على قناة الضلال والإضلال ((النهار تيفي)) فقد فضح نفسه وأبان عن سوءته وخبث خبيئته وأصبح الشيخ شمس الدّين الجزائري أضحوكة على موقع اليوتيوب وغيره من المواقع بل لقد اقترح أحد المعلّقين على بعض الفيديوهات لهذا المهبول قائلا: ((هذا الشيخ كون يديروه مو ورا لفطور في رمضان بلاصة السكاتش يكون أفضل)) وحقّ له ذلك.
أترككم مع كلمة للشيخ الفاضل عبد الخالق ماضي حفظه الله تعالى حول هذا المهبول ويليه نماذج لفتاوى هذا الشخص المريض.
فمن المعروف عند العامّة والخاصّة عندنا في الجزائر أنّ شمس الدّين بوروبي الجزائري نصّاب وكذّاب ومحتال وسرّاق ولكم أن تسألوه عن سبب تجميد نشاط جمعيته التي زعم أنّه يزوّج بها العوانس في الجزائر ... ما علينا ...
لقد عرفتُ شمس الدّين هذا منذ حوالي ثماني سنوات أو أكثر وقد اشتهر أمره في الجرائد الصفراء كمفتي الجرائد والذي لاحظه أكثر النّاس على الأسئلة التي تُلقى على هذا المهبول أنّها تدور حول من يسمّيهم كغيره من أهل الزيغ والارتياب بالحشوية
والوهّابية والمقصود بهذين الاسمين أهل الحديث والأثر من أئمّة السلف والخلف ...
وقد تعجّب النّاس من جرئة هذا المهبول في تكفير وتضليل وتبديع الأئمّة الجبال من أمثال إمام الأئمّة ابن خزيمة والإمام عبد الله بن الإمام أحمد بن حنبل والإمام ابو بكر بن الإمام أبي داود السجستاني والإمام الصابوني والإمام ابن تيمية وتلميذه الإمام ابن القيّم وغيرهم كثير ...
وقد حملني ذات يوم حماسي وحبّي للخير للمسلمين وواجب النّصيحة لهم أن أتحدّث إليه وأحاوره حول ما يتقيّؤه في تلكم المراحيض عفواً الجرانين ...
فلمّا كلّمني وكلّمته ازددتُ يقينا في أنّ الرجل جاهل الجهل المركّب وأنّه دسيسة خرافية هو الآخر للقضاء على ما يسمّى بالتيار السلفي في الجزائر.
وقد قمتُ بعد ذلك مباشرة بكتابة العديد من المقالات في الردّ عليه وتعريته وفضحه وشاركني في ذلك الكثير من الإخوة السلفيين في أنحاء الجزائر فجزاهم الله خيرا.
واليوم وقد صار هذا المهبول مفتياً رسمياً على قناة الضلال والإضلال ((النهار تيفي)) فقد فضح نفسه وأبان عن سوءته وخبث خبيئته وأصبح الشيخ شمس الدّين الجزائري أضحوكة على موقع اليوتيوب وغيره من المواقع بل لقد اقترح أحد المعلّقين على بعض الفيديوهات لهذا المهبول قائلا: ((هذا الشيخ كون يديروه مو ورا لفطور في رمضان بلاصة السكاتش يكون أفضل)) وحقّ له ذلك.
أترككم مع كلمة للشيخ الفاضل عبد الخالق ماضي حفظه الله تعالى حول هذا المهبول ويليه نماذج لفتاوى هذا الشخص المريض.
هنا يتكلّم الشيخ الوقور عن أغنية لأحد المغنّين: لاحظوا علوّ الأسلوب ورفعة الكلمات ...
وهنا يستهزء العلامة شمس الدّين بنار جهنّم والعياذ بالله:
وهنا يتكلّم الشيخ بأسلوب راقّ جداً وبألفاظ مهذّبة جدّا جدّاً:
